نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
21 نتائج ل "عنانى، وائل محمد أحمد"
صنف حسب:
النظريات الجمالية والنقدية المعاصرة وتأثيرها على الحركات السينمائية فيما بعد الحداثة
استخدم مصطلح ما بعد الحداثة في نهايات القرن التاسع عشر، ولكن السمات الفكرية المعاصرة بدأت في التشكل في القرن العشرين، لتؤسس لنظريات جمالية ونقدية مختلفة تثري الصورة السينمائية للأعمال الفنية الفيلمية، يتناول البحث أهم هذه النظريات الجمالية بالدراسة، فيتعرض إلى البنيوية ودراسة الإشارات والرموز، والظاهراتية التي تهتم بالصورة السينمائية كظاهرة شعورية وعقلية معاً، ونظرية التلقي التي تضع الأسس الاجتماعية التجريبية لقياس مدى تفاعل المشاهد مع الصورة السينمائية المعروضة لإشراكه في العملية الفنية إبداعياً، وأخيراً التفكيكية التي تولد عنها مناقشة الوسيط السينمائي نفسه، والالتفات إلى خصوصية النص وتناقضاته أحياناً، بشكل يجعل الصورة السينمائية واعية بذاتها لدرجة لم تكن مسبوقة. كما يستعرض البحث بعد ذلك تأثير هذه النظريات على الحركات السينمائية فيما بعد الحداثة، كسينما النوع المعاصرة التي تتخذ من التناص والمعارضة الفنية أساليب لمزج الأنواع والوصول إلى مزيج مبتكر من الصورة السينمائية الأصيلة ومن التواصل الفعال مع المشاهد، والسينما النسوية، والإثنوجرافية، وسينما ما بعد الاستعمار التي تولي للجوانب الاجتماعية والسياسية والثقافية للصورة اهتماماً خاصاً، وأيضاً سينما (دوجما 95) التي تضع الأولوية للاختزال التشكيلي والفني للصورة، وتيار السينما الفائقة الذي يطمح لتغيير حالة المشاهد الذهنية عن طريق دفعه للتأمل أثناء عرض الفيلم نفسه، وبهذا يهدف البحث إلى إلقاء الضوء على أهم الحركات المؤثرة في الصورة السينمائية بشكلها المعاصر، والتي بالضرورة تؤثر على عمل فنان الصورة من الناحية الابتكارية والإبداعية.
تأثير التطور التكنولوجي للمعالجة الرقمية وأساليب العرض على الجوانب الإبداعية للتصوير السينمائي
يؤثر التطور التكنولوجي المستمر بشكل مباشر في الإمكانيات المتاحة للمعالجات الرقمية للصورة السينمائية وأساليب العرض والمشاهدة، ويتناول البحث أهم هذه التطورات من خلال مناقشة تأثيرها على الجوانب الإبداعية للخصائص والسمات التشكيلية للصورة السينمائية، فيتعرض إلى سينما البرمجيات التي تعتبر بدايات التأصيل الإبداعي لاستخدام تكنولوجيا معالجة الصور بشكل متحرر وديموقراطي، يجعل هذه التعديلات الإبداعية في متناول الجميع، ثم ينتقل البحث إلى العرض ثلاثي الأبعاد سواء من خلال التصوير بكاميرات مجهزة ذات عدستين أو بكاميرا واحدة ثم إجراء معالجات وتعديلات رقمية لتوصيل الإيحاء المطلوب، ووصولا إلى العرض من خلال النظارات المجهزة. كما يستعرض البحث بعد ذلك المزج بين الوسائط الفيلمية المتعددة، بحيث يمكن لمدير التصوير الاستفادة من نسب العرض المختلفة وخصائص الخام السينمائي المتنوعة كالحبيبات وحساسية التعرض، والدمج بينهم في النسخة الرقمية الوسيطة كوسيلة سردية إبداعية ليعبر كل نوع عن جانب درامي معين في الفيلم، كما تتيح هذه التكنولوجيا الوصول للتناص البصري من خلال المعالجات، فيمكن محاكاة شكل خام سينمائي معين باستخدام الكومبيوتر، سواء تم التصوير الفعلي بخام سينمائي له خصائص أخرى أو بوسيط تسجيل رقمي، وتتيح التكنولوجيا الوسيط الرقمي كذلك التناص من خلال الوسائط التليفزيونية أو باستخدام الهواتف الذكية أو شاشات الكومبيوتر، فالتعديلات الرقمية المتاحة حالياً، تمكن مدير التصوير من الإيحاء للمتفرج بأنه يشاهد شيئاً مشابهاً لما يراه على هاتفه المحمول أو شاشة الكومبيوتر أو أي شيء يرغب به مصمم الصورة، ثم يناقش البحث السينما التفاعلية والواقع الافتراضي، اللذان يغيران من طريقة تصوير وعرض الصورة السينمائية بشكل شبه كلي، مما يتيح لمدير التصوير مساحات إبداعية جديدة وغير مألوفة لم يتم الاستقرار على قوانينها الثابتة بعد.
الأسس الواجب مراعتها عند تصميم صورة متحركة فنية تحاكي أحد إتجاهات مدارس الفن الحديث
عندما نتحدث عن فن الصورة المتحركة أو كما يطلق علية (فن الفيديو) كاتجاه من الاتجاهات الفنية المعاصرة ، فنجد أن فن الفيديو أصبح وسيلة تعبيرية وليدة التكنولوجيا والوسائل التشكيلية ، فلقد تطورت هذه الظاهرة الفنية أو الاتجاه المسمى (بفن الصورة المتحركة) انطلاقا من التطور التقني في أدوات إنتاج وعرض الصورة ، ففن الصورة المتحركة من أكثر الفنون قدرة على التطور والتجدد والاستفادة ليس فقط من الفنون الأخرى التي سبقته ولكن أيضا من التطورات التكنولوجية وثورة تكنولوجيا الاتصال الحديثة والثورة الرقمية ، وهو ما جعل النقاد يضعون لتطور تقنيات إنتاج الصورة نهاية مفتوحة لا يمكن ولا يجب التكهن بها ، فقد أدت التطورات التقنية التي ظهرت في مجال إنتاج الصورة المتحركة الفنية الى تغييرات جذرية هائلة أدت الى اكتشاف هذا الفن من جديد 9 ص - 120 فنجد إن استخدام الكاميرا الرقمية يوفر إمكانيات لا حصر لها حيث يلعب كل جزء منها دوره في تحقيق صورة متحركة ذات جودة عالية تؤدي إلي تحقيق العديد من الأبعاد الجمالية في الصورة المنتجة ، كما تلعب العدسات الحديثة بالتطورات التي أدخلت عليها دورًا هام جدا في تصميم الصورة متمثلاً في التحكم في زاوية رؤية الموضوع ودرجة وضوحه وثبات الصورة والوانها وتباينها والتحكم في علاقة الموضوع بالموضوعات والعناصر المحيطة ، ذلك بالإضافة الى حوامل الكاميرات وأنواعها ومميزاتها وما تقدمه من تسهيل لإجراء حركات الكاميرا المختلفة ولم تكن التكنولوجيا الرقمية بعيده عن وسائل الإضاءة حيث لحقت بتكنولوجيا الإضاءة المستخدمة في انتاج الصورة تطورات على مستوى امكانيات الاستخدام وسرعة الاداء والتحكم الرقمي بالإضافة الى الكم الهائل من الإكسسوارات المتاحة ولا ينتهى بنا التقدم التكنولوجي عند الكاميرا والإضاءة فقط بل انه يقدم لنا في عملية المونتاج وإمكانيات المؤثرات الخاصة الرقمية وذلك الكم الهائل من المؤثرات التي تعطيها ودورها الفني في عملية تصميم الصورة وتحقيق الغرض الفني منها.
اللغة البصرية للأعمال الدرامية المعبرة عن الواقع النفسي والجوانب الشعورية
أنتجت الأعمال الدرامية لغة بصرية خاصة بها، لها مفردتها وقواعدها وأساليبها، استطاعت من خلالها تخطى حاجز اللغات المحلية فالتكوين، الإضاءة والظلال، اللون، الحركة داخل اللقطة، العدسات، أحجام اللقطات، وحركة وزوايا الكاميرا هي مفردات لغة الشاشة للدراما النفسية، التي تكون اللقطة التي تعتبر هي الوحدة الأولية أو الصغرى للمشهد، ومن تراكب لقطة مع أخرى من خلال المونتاج، تتكون المشاهد، وجمال اللقطة وانسيابها أو تصادمها مع اللقطة التالية وطولها أو قصرها ومدى السرعة أو البطء والمشاعر المتضادة التي تتضمنها هذه اللقطات تنتج معنى ما يُشرك مديري التصوير والمشاهد معه في استنتاج هذا المعنى فيصبح دوره إيجابياً في عملية التلقي وتشكل في الوقت نفسه قنوات الاتصال بينه وبين المشاهد عبر السمع والبصر معاً. مدير التصوير هو المسئول عن بناء المنهج البصري الذي يشكل من خلاله العمل الدرامي، وهو الذي يقوم بالتعبير عن النفس البشرية والجوانب الشعورية وعرضها من خلال لغته البصرية ليضيف إليها معان وأفكار وعلاقات وأبعاد نفسية وإنسانية ذات دلالات ورموز تفسر العمل الدرامي وتضيف له. فالأعمال المعبرة عن الواقع النفسي والجوانب الشعورية ترتكز في كينونتها على الإنسان بكل ما يحمل من مشاعر وأحاسيس، فرحاً وقلقاً وحزناً وأي شكل من أشكال المشاعر الإنسانية. والحالة النفسية (المزاجية) لمدير التصوير لها دور كبير في اكتمال العمل الدرامي على أكمل وجه. مشكلة البحث Research problem: إن التعبير باللغة البصرية عن حالات الاضطراب النفسي، أو الأمراض النفسية والعصبية، أو الظواهر النفسية، أو الحالات الشعورية المسيطرة على السلوك، والناتجة عن الأحاسيس المكبوتة، أو العواطف الجياشة، أو الأفكار المتسلطة، أو المشاعر الجارفة، التي تتحول في ذهن المرء للحظات إلى رؤى، وأشكال لا يستطيع سوى الفنان أن يعبر عنها من خلال فكر وفلسفة يوظف من خلالهما أدواته التعبيرية للغة البصرية، لإنتاج النصوص البصرية التي تعبير عن الواقع النفسي والجوانب الشعورية، ويمكن تلخيص مشكلة البحث في: كيف يمكن توصيف الظاهرة النفسية باللغة البصرية لتوظيفها في الأعمال الدرامية؟ منهج البحث Methodology: تسلك الباحثة المنهج الوصفي التحليلي. هدف البحث Objective: أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال، فصل التأثير المتبادل بين علم النفس والفن الدرامي، كما لا يمكن فصل ما تقدمه الدراما من أعمال عن خلق المفاهيم، لأن الأعمال الدرامية المعبرة عن الواقع النفسي والجوانب الشعورية تعبر باستخدام الدلالات البصرية من خلال لغة الشاشة عما هو مهمّش في النفس الإنسانية، وفقاً لرؤيا استبطانيه تمزج بين عناصر الشعور واللاشعور في الصياغة الرؤيوية للمشكلات الإنسانية. وأنه على الرغم من اتساع مجالات الإمكانيات الخلاقة لما يسمى باللغة البصرية مثل عناصر: التصوير، الصوت، اللون، الموسيقى، السيناريو، الإخراج... إلى أن توظيف استخدام هذه الإمكانيات، نسبى من مدير تصوير إلى آخر، وبالتالي فليس هناك مرجعية ثابتة تستطيع أن نزعم أن جميع مشاهدي العمل الدرامي الواحد يتأثرون (نفسياً)، بتأثير واحد.
فيلم \زوجتي والكلب\
اللغة البصرية في فيلم زوجتي والكلب هي نتاج مخرج فنان واع لأدواته، ومدير تصوير مبدع ذو رؤية تشكيلية. وعبقرية \"عبد العزيز فهمي\" تكمن في براعة تصوير العلاقات الإنسانية، من خلال تجلية حقيقية لكل من الأنا والآخرين، وحساسية الشخصيات بعضها ببعض، وتصويره للمشاعر العميقة، والعواطف التي تتحرك في دينامية وقوة، صعوداً وهبوطاً في العمل الدرامي. وانطلاقاً من التأثر بعلم النفس والمدارس النفسية والمدارس السينمائية المختلفة. فلا يمكن بأي حال من الأحوال، فصل التأثير المتبادل بين علم النفس والفن الدرامي. مشكلة البحث Statement of the problem: كيفية الاستفادة من الرؤية الشكلية الخالصة لتقنيات التصوير السينمائي واللغة البصرية بفيلم \"زوجتي والكلب\" ذات الخصوصية والذاتية لمدير التصوير \"عبد العزيز فهمي\" برؤية تصميمية في محاولة لإثراء مجال التصميم، حيث أن البحث يكشف النقاب عن سمات منهج ولغة عبد العزيز فهمي في فهم الصورة، من خلال أحد أهم أعماله فيلم \"زوجتي والكلب\". فهذا الفيلم الذي لم يُشبِه في \"تكنيك\" إخراجه وصورته أي فيلم سبقه، الأمر الذي يجعل هذا الفيلم قِبلة رائعة للدراسة السينمائية والتحليل الفني والسيكولوجي. منهج البحث Methodology: تسلك الباحثة المنهج الوصفي التحليلي. يستهدف الاتجاه الوصفي في تحليل المحتوى، الوصف الدقيق والموضوعي لما يقال أو يعرض عن موضوع معين في وقت معين. أما الاتجاه الاستدلالي في التحليل، فهو يتخطى مجرد وصف المحتوى إلى الخروج باستدلالات عن عناصر الصور الدرامية المتحركة والمعاني الضمنية أو الكامنة في المحتوى. هدف البحث Objective: يهدف البحث إلى تحليل فيلم \"زوجتي والكلب\" تحليل نفسي وفني للغته البصرية، فالفيلم تجربة فريدة من نوعها، قدمه لنا مدير التصوير \"عبد العزيز فهمي\" الذي يعتبر مدرسة قائمة بذاتها في مهنة التصوير السينمائي، ففن تصوير الصورة المتحركة ينتمي إلى فنون الرؤية التشكيلية.